+
نظام التداول أكاديمية التداول عبر الانترنت، رئيس التعليم والمنتجات والخدمات موظف لقد كنا في الأعمال التجارية من المضاربة في السوق والتعليم التداول في السوق لمدة 20 عاما. بينما العقود الآجلة والفوركس دائما الأسواق الرئيسية I التجارة وإدارة حسابات في، لقد قضيت الكثير من الوقت أيضا خيارات الأسهم التداول كذلك. بدأت طريقي على أرضية بورصة شيكاغو التجارية، وقبل زيارتها متوسط العميل التجزئة الوصول إلى التداول عبر الإنترنت. بعد الوقت في قاعة التداول، تركت ومتابعة التداول من الحدود الودية من المنزل. في ذلك الوقت، واجهت أنا مع البيانات والرسوم البيانية هشة في أحسن الأحوال ومهمة بالاتصال في أوامر إلى مكتب التجارة. وكانت وغني عن القول، التغيير والنمو الهائل في هذه الصناعة منذ أيامي الأولى. ولادة أنظمة التداول وقد التقدم في التكنولوجيا والقوة الدافعة وراء التغيير والنمو. واحدة من العديد من المستفيدين من أسرع وأقوى تكنولوجيا غير التجارية نظام أجهزة الكمبيوتر بسرعة عالية كما تساعد الآن تجار التجزئة والمؤسسي تطوير نظم وأرقام أزمة، وريال اختبار الظهر ونتائج افتراضية في ثوان. في عالم إدارة الأموال المهنية، لقد رأيت الكثير من أنظمة التداول. ومن المفارقات، فإن الغالبية لا يبدو قادرا على العمل وتلك التي تفعل ذلك، فإنها تعمل عادة قليلا ثم تفشل. يجري على الجانب تعليم صناعة أيضا، لقد رأيت مئات من النظم الآلية حتى الآن، لا أستطيع إلا أن أقول لقد رأيت أقل من ناحية كامل إنتاج الواقع بعد سنة الربح في السنة ثابت. أنا في كثير من الأحيان الحصول على رسائل البريد الإلكتروني من الناس الذين قرأوا مقال كتبته التي ترغب في مشاركة استراتيجية الآلي معي. هم إرساله ولذا فإنني سوف تساعدهم على اعادة النظر فيه وربما تحسينه. سوف التجار ترسل لي اختبار مرة أخرى تقارير الأداء افتراضية من هذه الاستراتيجيات التي تشير لديهم الكأس المقدسة من أنظمة التداول. ومعظم هذه تظهر 80٪ الحائز على الصفقات أو أفضل وأرباح ضخمة. لكن معظم الوقت، وعندما تتخذ الخطوة التالية والتجارة النظام مع المال الحقيقي، فإنها تفقد وتفقد بسرعة. مع التقدم المتفجرة في مجال التكنولوجيا والمعلومات عن الأسواق، لماذا التداول نظام صعبة للغاية بالنسبة لمعظم الذين محاولة إعطائها؟ هناك سبب بسيط جدا سأناقش في وقت لاحق. في هذه القطعة، وسأركز على أساس نظام تجاري مربح، وتقديم أدوات وقواعد نظام ربحية محددة، وفضح الفخاخ الخطيرة التي تؤدي إلى فشل نظام التداول. الجانب الأكثر أهمية من النظام كما وقع الكثير من التغيير والنمو بسبب التكنولوجيا، هناك عنصر واحد للتداول الذي لم يتغير حرف واحد، وهذه هي الطريقة التي يستمد التاجر مربحة باستمرار الأرباح منخفضة المخاطر / عالية مكافأة ثابتة. المفتاح لاستراتيجية التداول المناسبة يأتي كل ذلك في تأسيس تلك الاستراتيجية. أن يكون الأساس السليم، يجب أن يكون لديك فهم عميق لكيفية عمل الأسواق ولماذا يتحرك السعر كما هو الحال. إذا كان لديك عيب واحد في عملية الفكر الخاص بك، يمكنك أن تكون متأكدا من أنه سوف يؤدي إلى نتائج التداول الفقيرة. والحقيقة هي أن الأسواق ليست أكثر من العرض والطلب النقي في العمل، والبشر الرد على علاقة العرض / الطلب الجارية داخل سوق معينة. وهذا وحده، ويحدد في نهاية المطاف السعر. فرصة تبرز عند هذه العلاقة بسيطة ومباشرة هي "من التوازن." عندما تعاملنا مع الأسواق على ما هي عليه في الواقع، وننظر إليها من منظور علاقة العرض / الطلب الجارية، وتحديد الفرص التجارية السليمة ليس هذا صعبا مهمة. المضاربين في السوق الذين يفهمون هذا المفهوم البسيط وما هذه الفرصة تبدو على مخطط السعر عادة ما تستمد دخلها من المضاربين في السوق الذين لا. وبعبارة أخرى، فإن أولئك الذين "معرفة" يتقاضون رواتبهم من أولئك الذين "لا أعرف". من هو على الجانب الآخر من تجارتك؟ إذا كنا نريد إقامة نظام تجاري مربح باستمرار، ونحن قد جعل أفضل من أن الشخص على الجانب الآخر من الصفقات لدينا ترتكب خطأ. وكان نظامنا أن يكون أفضل خبير في العثور على تاجر مبتدئ أو أننا في ورطة. نحن لسنا بحاجة لمعرفة الشخص المحدد على الجانب الآخر من تجارتنا، ونحن بحاجة فقط لمعرفة ما إذا كانوا تاجر مربحة باستمرار أو التاجر الخاسر ثابت، وسوف الرسم البياني تعطينا معظم هذه المعلومات. دعونا نواجه الأمر، عندما يتعلق الأمر الرسوم البيانية والتحليل الفني والتجار الأكثر نشاطا استخدام المؤشرات. بينما كثير من الناس وأنا منهم في كثير من الأحيان بضرب المؤشرات، فهي في الواقع أداة غرامة عند استخدامها بشكل صحيح لآلية أو شبه - أنظمة التداول الآلي. والمشكلة هي أن الناس يميلون إلى اتخاذ كل البيع والشراء مؤشرا على مؤشرات تنتج وهذا هو آخر شيء تريد أن تفعله. أولئك الذين يأخذون كل شراء وبيع مؤشرا على العروض المؤشر من المحتمل أن تفقد هناك تداول رأس المال بسرعة. ليس الأمر هو أن المؤشرات يفعلون أي شيء خطأ. وسوف تنتج دائما ما مبرمجة لهم. مفتاح للتاجر هو استخدامها جنبا إلى جنب مع تحليل الاتجاه السليم والأساس السليم استنادا إلى قوانين العرض والطلب. واحدة من الفوائد لاستخدام المؤشرات ومؤشرات التذبذب على الطريق الصحيح هو أنها تسمح لك بالتداول استنادا إلى مجموعة من القواعد الميكانيكية. دعونا استخدام المتوسط المتحرك احد والاستوكاستك على الرسم البياني في محاولتنا لاستخدام المؤشرات في نظامنا للعثور على التاجر الخاسر ثابت في التعامل معهم. على الرسم البياني هو المتوسط المتحرك 50 ومؤشر ستوكاستيك فترة مذبذب بطيئة. بادئ ذي بدء، لا بد لنا من تقييم اتجاه الأسعار في هذا السوق. لهذه المهمة، وأنا استخدم المتوسط المتحرك 50 فترة. لاحظ أن المنحدر من المتوسط المتحرك هو ما يصل يشير إلى أننا في الاتجاه الصعودي. وإذا علمنا هذا، نحن نريد فقط لشراء الانسحاب في السعر. إشارة الميكانيكية لشراء تأتي عندما ينتج مؤشر ستوكاستيك إشارة شراء في أكثر من منطقة ذروة البيع (المتوسط المتحرك الصليب، وحلقت فوق). في حين أن هذا تحول إلى لطيفة منخفضة فرصة للشراء خطر، لاحظ تحركات الأسعار قبيل هذه فرصة للشراء. خلال الاتجاه الصعودي، وكان مؤشر ستوكاستيك في منطقة ذروة الشراء جدا، وتنتج إشارات بيع خلال الكثير من الاتجاه الصعودي الذي من شأنه أن يؤدي إلى خسائر كثيرة كان لديك باع قصيرة في تلك الأوقات. هذا فخ يمكن للتجار الجدد الوقوع عند استخدام هذه الأدوات دون القواعد المنطقية الواقع القائم. شراء القاعدة: عندما يكون المتوسط المتحرك منحدرة صعودا، واتخاذ مؤشر ستوكاستيك المتوسط المتحرك الصليب في منطقة ذروة البيع على أنه إشارة شراء. عندما المتوسط المتحرك منحدرة نحو الأعلى، تجاهل EVERY بيع إشارة مؤشر ستوكاستيك المتوسط المتحرك الصليب في منطقة ذروة الشراء مما تنتج. واقع المنطق القائم: عندما تكون الأسعار تتحرك العالي، نريد أن نجد فرصة للشراء عندما تكون الأمور على بيع. الأهم من ذلك، وقال لدينا إشارة شراء لنا بموضوعية ان احدهم كان يبيع بعد انخفاض في الأسعار ويبيعون في سياق الاتجاه الصعودي. هذا يمكن أن يكون إلا العمل من البائع مبتدئ. ومن شأن تاجر مربحة باستمرار أبدا بيع بعد انخفاض في الأسعار وفي سياق الاتجاه الصعودي. لذلك، ونحن نريد أن يشتري من هذا المبتدئ البائع. كما ترون، وهذا هو عملية الجزء الثاني وأنه من المهم أن نفهم هذا عند بناء نظام التداول الخاص بك. شطري هي كما يلي: و"تبديل": التبديل هو مفتاح تشغيل / إيقاف تقول لها إما "طيب لشراء" أو "موافق للبيع" ولكن ليس كلاهما في نفس الوقت في هذه الحالة. على سبيل المثال، عند المتوسط المتحرك هو المنحدرة أعلى، يتم تشغيل التبديل على أن يقول "كل شيء على مايرام لشراء" مما يعني انها غير موافق للبيع. على الزناد ": على الزناد هو الدخول الفعلي. لذلك، إذا كان المتوسط المتحرك هو المنحدرة أعلى، يتم تشغيل "التبديل" على أن تقول انها "طيب للشراء." وهذا يعني أن إشارة شراء تنتجها الاستوكاستك على الرسم البياني عبر في أكثر من منطقة ذروة البيع (الزناد) قيد التشغيل. فلو المتوسط المتحرك والمنحدرة مع ذلك، أن شراء تتحول إشارة الزناد من وسيتحول إشارة الزناد عمليات بيع. ربما نظام التداول الخاص بك لن تشمل المؤشرات وبدلا من ذلك، سوف تركز على مستويات العرض والطلب. في هذه الحالة، هل لا تزال لديها "التبديل" و "الزناد". سوف التبديل الخاص بك سيكون سعر الوصول إلى مستوى العرض والطلب، وسوف الزناد الخاص بك سيكون الدخول الفعلي الذي قد يكون شمعة انعكاس على مستوى وسعر الوصول إلى مستوى، أو واحدة من العديد من المشغلات. مهما كانت الاستراتيجية، هناك دائما "مفتاح" و "الزناد". على هذا المخطط، ايضا لدينا فترة المتوسط المتحرك 50 ومؤشر ستوكاستيك البطيء مذبذب. هنا، المنحدر من المتوسط المتحرك 50 فترة يخبرنا الاتجاه لأسفل. وإذا علمنا هذا، نحن نريد فقط لبيع لتاجر مبتدئ الذي هو شراء بعد خطوة أعلى في الأسعار في سياق الاتجاه لأسفل. إشارة الميكانيكية لبيع تأتي عندما ينتج مؤشر ستوكاستيك إشارة بيع في أكثر من إقليم اشترى (المتوسط المتحرك الصلبان، وحلقت فوق). بيع قاعدة قصيرة: عندما يكون المتوسط المتحرك منحدرة إلى أسفل، واتخاذ مؤشر ستوكاستيك المتوسط المتحرك الصليب في منطقة ذروة الشراء على أنه إشارة بيع. أيضا، عند المتوسط المتحرك منحدرة إلى أسفل، تجاهل EVERY شراء إشارة مؤشر ستوكاستيك المتوسط المتحرك الصليب في منطقة ذروة البيع مما تنتج. واقع المنطق وبناء: عندما الأسعار تتجه إلى أسفل، ونحن نريد لإيجاد فرصة البيع على المكشوف عندما تكون الأسعار مرتفعة. وعلاوة على ذلك، ونحن نريد للبيع على المكشوف إلى المشتري هو الذي جعل في خطأ الشراء بعد ارتفاع في الأسعار وفي سياق اتجاه هبوطي (المشتري المبتدئين). هو هذا أو أي نظام التداول الكمال؟ بالتأكيد لا، لا يوجد نظام التداول الكمال، وهناك لا تحتاج إلى أن تكون. إذا كان هناك، فإن هذا الشخص يكون كل المال في العالم. ومع ذلك، التفاف بعض القواعد البسيطة والمنطق حول التداول الخاص بك هو مفتاح التراص الاحتمالات في صالحك. حتى لاس فيغاس لا يفوز في كل وقت، كما أنها لا تريد أو تحتاج ل. أنهم يحسنون صنعا مع مرور الوقت لأنهم يدركون أنهم لم يكن لديك للفوز دائما. انهم فقط بحاجة إلى التمسك قواعدها التي تسمح لهم للحفاظ على حافة وهو ما يعني الرهان ضد الناس الذين ليس لديهم الحافة. أي سوق والمؤشر ستفعل عندما تعتقد أن الأسواق بشكل صحيح هنا مثال آخر مع نفس الفترة المتوسط المتحرك 50. في هذا المثال، أنا ببساطة تحول الاستوكاستك لمؤشر قناة السلع، والمعروف باسم CCI، وسوف نحصل تقريبا نفس الإشارات. السبب التقني لالمكشوف: 1) وأسفل السكب 50 - الفترة المتوسط المتحرك تشير هذه السوق في اتجاه هبوطي. 2) قراءة فائض الشراء CCI (دائري هي على الرسم البياني). السبب المنطقي لالتقليل: بيع قصيرة إلى المشتري الذي يشتري بعد موجة صعود في السعر وفي سياق الاتجاه الهبوطي. النوع الوحيد من التفكير الذي سيستغرق هذا العمل هو الشخص الذي يتخذ القرارات لشراء وبيع أي شيء مبني على العاطفة، وليس المنطق البسيط والسليم. هذا هو نسب التاجر نريد على الجانب الآخر من الصفقات لدينا. استراتيجيات التداول التي تعمل لا تتغير مع مرور الوقت، والأسواق، أو ظروف السوق المتغيرة. بكل صراحة، أن نفكر ظروف السوق تتغير من أي وقت مضى على الإطلاق هو الوهم القوي الذي لا يمكن إزالتها عند التركيز على تأسيس حركة السعر، وإمدادات نقية والطلب. نظم أرى العمل هي في غاية البساطة. المثال التالي هو مخطط خلال اليوم، دعونا تطبيق دينا نفس المبادئ الأساسية. السبب الفني للشراء: 1) إن ما يصل السكب 50 - الفترة المتوسط المتحرك يوحي هذا السوق في الاتجاه الصعودي. 2) قراءة فائض البيع CCI (دائري هي على الرسم البياني). السبب المنطقي للشراء: شراء من بائع المبتدئ الذي يبيع بعد انخفاض في الأسعار وفي سياق الاتجاه الصعودي. اتجاه صعودي / المذبذب فرط شراء: تجاهل التوجه السفلي / المذبذب زيادة البيع: تجاهل اتجاه صعودي / المذبذب زيادة البيع: شراء الإشارة التوجه السفلي / المذبذب فرط شراء: بيع قصيرة الإشارة تحول الفشل إلى النجاح أرى أن الغالبية العظمى من التجار أن تنخفض المؤشرات ومؤشرات التذبذب شكل العظام الإنفاق مسار النظام العام وأرقام الطحن استنادا الى الوراء اختبار النتائج الافتراضية (أرقام). أرى عدد قليل جدا من الناس على تطوير استراتيجيات تقوم على منطق بسيط لماذا وكيف يتحرك السعر كما هو الحال في أي سوق. من واقع بلدي الخبرة في السوق القائمة على التداول هو نقل بسيط للحسابات من أولئك الذين لا يفهمون منطق السوق بسيط في حسابات أولئك الذين لا يفعلون. أنظمة التداول فقط الإسراع في العملية. كما ذكرت سابقا، فإن معظم التجار الذين يقومون بتطوير أنظمة التداول لا تأخذ هذا النهج أو يفكر في بعبارات بسيطة أقترحه. لماذا ا؟ وبسبب الطريقة التي يتعلم معظم الناس حول الأسواق والتجارة. لن تبدأ معظم مسار تعلمهم كما فعلت عن طريق التعامل مع تدفق النظام المؤسسي على أرضية تبادل. فإن الغالبية العظمى من اللاعبين في السوق تبدأ مع كتاب المتاجرة أو ندوة مكتوبة أو تسليمها من قبل شخص يكتب الكتب ويسلم الحلقات الدراسية، وليس المضارب السوق الحقيقية. تمتلئ هذه الكتب مع الاستخدام التقليدي للمؤشرات ورسم أنماط التي ببساطة لا تسفر عن نتائج. إذا فعلوا ذلك، المؤلف بالتأكيد لن يكون بيع الكتاب لك. وهذا يؤدي إلى التاجر المبتدئ التفكير في أنها يمكن أن تأخذ طريقا مختصرا النظام التجاري وإضافة قليل من المؤشرات ومؤشرات التذبذب على الرسم البياني للسعر، والسماح للكمبيوتر العثور على المعلمات لكل من تلك المؤشرات التي من شأنها أن تنتج أفضل النتائج في الماضي (الى الوراء اختبار). عادة، عندما يبدأ التاجر المبتدئ نظام التداول مع المال الحقيقي بناء على تلك النتائج الافتراضية الجودة ويبدأ فقدان المال، وأنها تأخذ خطوة خاطئة المقبلة، فإنها تبدأ ضبط إعدادات مؤشر والأسوأ من ذلك، ويضيفون المزيد من المؤشرات. هذا هو الطريق الذي يؤدي إلى كارثة التداول بعد التاجر المبتدئ النظام حتى لا يعرفون ذلك. يقولون: "كيف يمكن لنظام مع هذه الأعداد الكبيرة اختبارها مرة أخرى لا تعمل؟" إنه لا يعمل لأنه يعتمد النظام على عدد الطحن ومنحنى تركيبها مرة أخرى نتائج الاختبارات. يتم تجاهل حقيقة كيفية عمل الأسواق. عند تصميم نظام التداول الخاص بك، تأكد من إحضار الأساس الخاص بك العودة إلى الأساسيات لماذا وكيف يتحرك السعر في أي وجميع الأسواق. وأخيرا، إذا كنت تريد أن تهمة السوبر المعلومات في هذه المقالة، إضافة العرض والطلب وعلى النظام الخاص بك. اذا نظرتم الى جميع الأمثلة أعلاه، كان هناك دائما العرض أو مستوى الطلب عند نقطة تحول. يجب أن يكون هناك ... نأمل أن يكون هذا كان مفيدا. أتمنى لك يوماً عظيماً.